الموروث الشعبي والمجتمع الطيب الذي يتشرب هذا الموروث عبارة عن كنز لغوي وثقافي لمن أراد أن ينهل منه ويروي عروقه بالقيم والأخلاق الكريمة والسمحه التي تحب الخير والفضائل وتكره وتنبذ الشر والرذائل.فهذا الموروث وأهله يقولون للأعور أعور حتى لو ضايقه ذلك ولكنهم يقولونه من منطلق الصدق والوضوح وليس من منطلق الإستعلاء أو الشماته. وكان أهلنا الطيبين عندما يرون سلوكآ أو تخبطآ سلوكيآ من شخص ما يتبعه باللفظ الأهوج والصوت العالي الذي ليس له معنى فأنهم يردون على ذلك بمقولة اللهم أسكنهم بمساكنهم كناية عن أن ما يحدث هو نوع من المس المرتبط بوجود الجن والشياطين ولذا يسألون الله أن يوقف شرهم ويعيدهم لعالمهم السفلي في باطن الأرض.
إن جن الأرض وجن الأنس لايقمع شرورهم وفسادهم إلا الدعاء الصادق والتشبث بالحق والتعاضد على الخير وعدم ترك الأذكار والتذكر والتذاكر بين الناس حتى لا يتركوا ثغرات ينفذون منها لإيذاء الصالحين والخيرين.وإذا كانت الأذكار المسندة ضرورية وذات نفع للأفراد فأنها في حال المجتمعات أو الدول تتحول إلى أفعال وسياسات وخطط وبرامج ومن ذلك نشر الوعي وفتح العقول حتى تتمكن من إستيعاب حقيقة وخطورة جن الإنس وشهواتهم المدمرة للقتل وسفك الدماء وإثارة الفتنة .إن من واجب المجتمعات الحية والذكية أن تقطع دابر الشر في لحظاته الأولى حتى تبقي هولاء الشياطين والجن في سواكن..هم.
إن جن الإنس في هذا الزمان لم يعد يكتفون بممارسة شعائرهم الباطلة في محافلهم الماسونية ولكنهم يتمنون أن تقام إحتفالات عبدة الشيطان في أماكن مكشوفة وطبيعة بكر وسواحل نقية صافية إعتقادآ منهم أن مثل هذه السلوكيات ستبهر البسطاء وتغريهم وتفتنهم فيلتحقون بهذه المحافل المشبوهه إما جهلآ وغباء وإما جشعآ وطمعآ في وجاهة أو مال حرام .
إننا نعيش اليوم في عالم مضطرب نهشة فيه أمراض الإرهاب والأطماع وحتى جنون العظمة عند بعض مسيريه مما يجعلنا في حالة قلق تحتاج إلى عمل جاد للوقوف في وجه شياطين الإنس وأحلامهم المريضة بإنشاء معابد ومحافل لعبدة الجن والماسونية في الهواء الطلق وعلى عينك ياتاجر. على الدول الواعية أن توحد جهودها وتستثمر إمكاناتها وتقول وبالفم المليان "عودوا لسواكنكم وأتركوا سواكننا .
اللهم يارحمن ياقوي ياعظيم أعد كل الشياطين إلى مساكنهم وإحمي كل الخيرين والطيبن في سواكنهم.
إن جن الأرض وجن الأنس لايقمع شرورهم وفسادهم إلا الدعاء الصادق والتشبث بالحق والتعاضد على الخير وعدم ترك الأذكار والتذكر والتذاكر بين الناس حتى لا يتركوا ثغرات ينفذون منها لإيذاء الصالحين والخيرين.وإذا كانت الأذكار المسندة ضرورية وذات نفع للأفراد فأنها في حال المجتمعات أو الدول تتحول إلى أفعال وسياسات وخطط وبرامج ومن ذلك نشر الوعي وفتح العقول حتى تتمكن من إستيعاب حقيقة وخطورة جن الإنس وشهواتهم المدمرة للقتل وسفك الدماء وإثارة الفتنة .إن من واجب المجتمعات الحية والذكية أن تقطع دابر الشر في لحظاته الأولى حتى تبقي هولاء الشياطين والجن في سواكن..هم.
إن جن الإنس في هذا الزمان لم يعد يكتفون بممارسة شعائرهم الباطلة في محافلهم الماسونية ولكنهم يتمنون أن تقام إحتفالات عبدة الشيطان في أماكن مكشوفة وطبيعة بكر وسواحل نقية صافية إعتقادآ منهم أن مثل هذه السلوكيات ستبهر البسطاء وتغريهم وتفتنهم فيلتحقون بهذه المحافل المشبوهه إما جهلآ وغباء وإما جشعآ وطمعآ في وجاهة أو مال حرام .
إننا نعيش اليوم في عالم مضطرب نهشة فيه أمراض الإرهاب والأطماع وحتى جنون العظمة عند بعض مسيريه مما يجعلنا في حالة قلق تحتاج إلى عمل جاد للوقوف في وجه شياطين الإنس وأحلامهم المريضة بإنشاء معابد ومحافل لعبدة الجن والماسونية في الهواء الطلق وعلى عينك ياتاجر. على الدول الواعية أن توحد جهودها وتستثمر إمكاناتها وتقول وبالفم المليان "عودوا لسواكنكم وأتركوا سواكننا .
اللهم يارحمن ياقوي ياعظيم أعد كل الشياطين إلى مساكنهم وإحمي كل الخيرين والطيبن في سواكنهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق